كشفت وسائل اعلام ألبانية، عن تفاصيل جديدة تتعلق بعملية الاغتيال المثيرة التي وقعت في منطقة العامرية غرب بغداد في يناير الماضي، والتي جاءت في سياق "تصفية حسابات" بين تجار مخدرات ينشطون في السويد.
وقالت شبكة SOT الألبانية، إن الشاب الالباني جوليان برينجا، والذي قام بعملية الاغتيال ضد مصطفى الجبوري الملقب "بنزيما"، كان مهددا بأن يحكم بالاعدام في العراق وفقا لقوانين البلد، الا ان السويد التي يحمل جنسيتها كل من القاتل والمقتول، تدخلت حتى لايحكم الشباب بالاعدام على الأقل.
وأشارت الشبكة، الى ان مقابل هذه الاتفاقية دفعت السويد ما لا يقل عن 10 ملايين يورو للعراق، لكن هذا لن يحل مشكلته ربما ينجيه من الإعدام لكنه سيتعرض حتمًا للسجن المؤبد، مبينة انه محبوس انفراديًا في بغداد الان.
وأشارت الشبكة، الى ان مقابل هذه الاتفاقية دفعت السويد ما لا يقل عن 10 ملايين يورو للعراق، لكن هذا لن يحل مشكلته ربما ينجيه من الإعدام لكنه سيتعرض حتمًا للسجن المؤبد، مبينة انه محبوس انفراديًا في بغداد الان.