في خطوة لافتة، قرر مليونير أميركي التخلي عن السفر بطائرته الخاصة من أجل الحفاظ على البيئة، حسبما ذكرت شبكة "سي إن إن" الإخبارية.
ويرغب، ستيفن برنس، في بيع طائرته الخاصة، وهي من طراز "سيسنا سايتايشن 650" متوسطة الحجم وتتسع لـ 9 ركاب.
وجاء هذا القرار بعد أن وصل برنس لقناعة بأن سفره عبر الطيران الخاص من شأنه أن يزيد من الانبعاثات الكربونية المسببة للاحتباس الحراري.
في حديثه لشبكة "سي إن إن"، قال المليونير الأميركي، "من خلال حب السفر الجوي عبر الطيران الخاص، كنت على استعداد لتجاهل ما كنت أرتكبه من مهزلة مروعة على البيئة والأجيال القادمة". وأضاف: "يجب أن أتغير. لا أستطيع الاستمرار بذلك".
وتضاعف أسطول الطائرات الخاصة العالمية خلال العقدين الماضيين، وفقا لتقرير جديد صادر عن المعهد الأميركي للدراسات السياسية.
وتصدر عن الطائرات الخاصة ما لا يقل عن 10 أضعاف الملوثات من الطائرات التجارية لكل راكب، مما يساهم بشكل غير متناسب في التأثير المناخي لقطاع الطيران، وفقا للتقرير الذي نُشر في أيار الماضي.
ومن الممكن أن تصل قيمة الطائرة "سيسنا سايتايشن 650" إلى مليون دولار في السوق حاليا، علما أن تكاليف تشغيلها السنوية تصل إلى 300 ألف دولار.
وفي حين قال برنس إن الطيران الخاص يعتبر "إدمانا"، إلا أنه سيعود للسفر عبر الرحلات التجارية على الرغم من أنه "يحتقر" ذلك، بحسب تعبيره.
وتابع: "طوابير طويلة ورحلات ملغاة وأمتعة مفقودة. أنا أحتقر ذلك، لكنني اتخذت قراري مرة أخرى في مارس من هذا العام. وأنا ملتزم به. سأبيع الطائرة وأتخلص منها".
وجاء هذا القرار بعد أن وصل برنس لقناعة بأن سفره عبر الطيران الخاص من شأنه أن يزيد من الانبعاثات الكربونية المسببة للاحتباس الحراري.
في حديثه لشبكة "سي إن إن"، قال المليونير الأميركي، "من خلال حب السفر الجوي عبر الطيران الخاص، كنت على استعداد لتجاهل ما كنت أرتكبه من مهزلة مروعة على البيئة والأجيال القادمة". وأضاف: "يجب أن أتغير. لا أستطيع الاستمرار بذلك".
وتضاعف أسطول الطائرات الخاصة العالمية خلال العقدين الماضيين، وفقا لتقرير جديد صادر عن المعهد الأميركي للدراسات السياسية.
وتصدر عن الطائرات الخاصة ما لا يقل عن 10 أضعاف الملوثات من الطائرات التجارية لكل راكب، مما يساهم بشكل غير متناسب في التأثير المناخي لقطاع الطيران، وفقا للتقرير الذي نُشر في أيار الماضي.
ومن الممكن أن تصل قيمة الطائرة "سيسنا سايتايشن 650" إلى مليون دولار في السوق حاليا، علما أن تكاليف تشغيلها السنوية تصل إلى 300 ألف دولار.
وفي حين قال برنس إن الطيران الخاص يعتبر "إدمانا"، إلا أنه سيعود للسفر عبر الرحلات التجارية على الرغم من أنه "يحتقر" ذلك، بحسب تعبيره.
وتابع: "طوابير طويلة ورحلات ملغاة وأمتعة مفقودة. أنا أحتقر ذلك، لكنني اتخذت قراري مرة أخرى في مارس من هذا العام. وأنا ملتزم به. سأبيع الطائرة وأتخلص منها".